الأربعاء، 23 مارس 2011

حڪاية لندن ~


گنت بين ممرآت لندن ...
 الثلج يتساقط بغزآرهہ
و الاجوآء شديدة البروده
ولگن دآخل گيآني شعلہ آحرق لہيبہآ
مشآ آ آ آ عري ≈
آجو و ب الممرآت تآئهہ ضآئعہ ,,
 دموعي تنسآب على وجنتي
آسرع الخطى إلى آين لا آعلم آريد اتخلص وگفى !
جميع مشآعري آحترقت
سوآ شعو و و ر  < الغربہ :(
مآزآل يجآنس تلك النآر ب تلك الثلوج !
جلست على مقعدي بعد مآ تعبت من شدة الآعيآ آ آ ء .,
 هداء المطر قليلا ,,
رفعت خصآئل شعري عن وجہي
 على صوت خطى طفل
يدنو إلي من بعيد ,, وركن بجوآري ,,
سدلت ستائرعينآي قليلا
بل آغمضتهآ بشد د د د هہ ,,
 وتنهدت بقوهہ تنفست الصعدآء ,,
 رفعت قيثآرتي وبدئت بالعزف , تناسيت الزمآن والمكآن !
آنغآمي هي آهآتي
ورنين كلمآتي آغآني آدوون بہآ مأسأتي ,,
رحلت إلى عالمي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,توقفت عن العزف قليلا 
آرتشف هوآء لشعوري بالآختنآق
 آقترب ذآلك الطفل حتى وقف آمآمي , شدني زرقة عينآهه وبرآءه محيآه
تكلمت معہ! فلم يجيب علي
آشرت إلى قيثآرتي
بمعنى هل تريد آن آكمل عزفي ؟
ف آبتسم
شردت قليلا بآبتسامتہ ,,
 آتمنى لو آملكہآ آ آ 
نبهني من شرودي عجوزا تعدت الستين من عمرهآ ,, آتت لتأخذ هذآ الطفل
ف آخبرتهآ آنه طلب مني العزف آنتظري ريثمآ آنتهي :)
 ف نظرت إلي بتعجب !
قالت كيف يطلب منك وهو آصم وآبكم !
وكأنہآ آلجمتني على صفيحة وجهي
آمسكت بيد طفلهآ وذهبت !
ف أيقنت حينہآ آن جميع من حولي ينظروني لي كمآ نظرت إلى ذالك الطفل
آعتقدت آنہ بابتسآمتہ ملگ الدنيآ بآسرهآ
 وهو لآيعلم شيآء سوآ لونہآ *
كذآلك آنآ لم يعد لي سوآ  لو و و و نہآ ☹
ف لطفا بي قبل آن يدكہآ الرمآ آ د
وتصبح سوآد في سوآد
*وقتهآ سأنتہي من الحيآة !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق