گنت بين ممرآت لندن ...
الثلج يتساقط بغزآرهہ
و الاجوآء شديدة البروده
ولگن دآخل گيآني شعلہ آحرق لہيبہآ
مشآ آ آ آ عري ≈
آجو و ب الممرآت تآئهہ ضآئعہ ,,
دموعي تنسآب على وجنتي
آسرع الخطى إلى آين لا آعلم آريد اتخلص وگفى !
جميع مشآعري آحترقت
سوآ شعو و و ر < الغربہ :(
مآزآل يجآنس تلك النآر ب تلك الثلوج !
جلست على مقعدي بعد مآ تعبت من شدة الآعيآ آ آ ء .,
هداء المطر قليلا ,,
رفعت خصآئل شعري عن وجہي
على صوت خطى طفل
يدنو إلي من بعيد ,, وركن بجوآري ,,
سدلت ستائرعينآي قليلا
بل آغمضتهآ بشد د د د هہ ,,
وتنهدت بقوهہ تنفست الصعدآء ,,
رفعت قيثآرتي وبدئت بالعزف , تناسيت الزمآن والمكآن !
آنغآمي هي آهآتي
ورنين كلمآتي آغآني آدوون بہآ مأسأتي ,,
رحلت إلى عالمي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,توقفت عن العزف قليلا
آرتشف هوآء لشعوري بالآختنآق
آقترب ذآلك الطفل حتى وقف آمآمي , شدني زرقة عينآهه وبرآءه محيآه
تكلمت معہ! فلم يجيب علي
آشرت إلى قيثآرتي
بمعنى هل تريد آن آكمل عزفي ؟
ف آبتسم
شردت قليلا بآبتسامتہ ,,
آتمنى لو آملكہآ آ آ
نبهني من شرودي عجوزا تعدت الستين من عمرهآ ,, آتت لتأخذ هذآ الطفل
ف آخبرتهآ آنه طلب مني العزف آنتظري ريثمآ آنتهي :)
ف نظرت إلي بتعجب !
قالت كيف يطلب منك وهو آصم وآبكم !
وكأنہآ آلجمتني على صفيحة وجهي
آمسكت بيد طفلهآ وذهبت !
ف أيقنت حينہآ آن جميع من حولي ينظروني لي كمآ نظرت إلى ذالك الطفل
آعتقدت آنہ بابتسآمتہ ملگ الدنيآ بآسرهآ
وهو لآيعلم شيآء سوآ لونہآ *
كذآلك آنآ لم يعد لي سوآ لو و و و نہآ ☹
ف لطفا بي قبل آن يدكہآ الرمآ آ د
وتصبح سوآد في سوآد
*وقتهآ سأنتہي من الحيآة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق