الجمعة، 22 أبريل 2011

آساطير النآس :'(

تباً لتربية تحت وطئت النآس
لآتفعل حتى لايقول النآس فعلت گذا
لاتعمل حتى لآتكون مهزلة عند النآس :/
النآس ،
          النآس
                    والنآس !!!
حتى نبقى گَ الملائگه امآم النآس
ورب النآس ذگرآهه غآئباً تحت
آشبآح آلأجنآس
وعندمآ تصفى الأذهآن ونختلي
بأنفسنآ بعيدا عن لفظ " النآس"
نهتگ ستر النآس ورب  [ ال ن آ س ]


وآ آسفآهه على آمةً
لآتربي جيلهآ على الرقآبة الذآتيه 
لـ نحيآء من آجل رب النآس

هناك تعليقان (2):

  1. أختي الكريمة : نورة عبدالرحمن أسعد الله قلبك

    جزاك الله خيرا على هذا الطرح المميز والمهم،
    وحقيقة هذا الموضوع يحتاج إليه الكبير والصغير والرجل والمرأة لا سيما في هذا الزمان الذي تكاثرت فيه الفتن وصار الإنسان يستطيع أن يصل إلى المنكر وهو في قعر بيته دون أن يشعر به أحد، وصار الإنسان أيضاً يستطيع أن يطوف في أنواع الضلالات والشبهات وينظر في العقائد الفاسدة والمواقع أو القنوات التي تبث الشبهات فتضلل الناس وتشكك الإنسان في عقيدته ودينه وهو في بيته بعد أن كان الناس لربما لا يستطيع الواحد منهم أن يصل إلى مطلوبه من ذلك إلا بألوان الاحتيال والصعوبات، ولربما تعجزه وتقعده الحيلة فلا يستطيع أن يحقق مطلوباً للنفس تشتهيه أو تهواه،ولذلك في مثل هذه الأوقات لا بد من الحديث عن مراقبة الله عز وجل وخاصة المراقبة الذاتية.
    ونحن بحاجة لتربية صغارنا على المراقبة الذاتية ومن القصص الجميلة في هذا الموضع

    هذه القصـة :

    "( كان لأحد الشيوخ تلامذة وكان يقدم ويفضل أحدهم وهم لا يدرون ما سبب ذلك، فتساءلوا عن سبب إيثاره وتفضيله لهذا التلميذ، فخرج معهم يوماً، ثم أعطى كل واحد منهم طائراً، وقال: ليعمد كل واحد منك بهذا الطائر إلى حيث لا يراه أحد، ثم يذبح هذا الطائر ويأتي، فذهبوا جميعاً وكل واحد ذهب إلى ناحية وذبح الطائر الذي معه وجاء، فجاء هذا التلميذ الذي كان يؤثره هذا الشيخ ومعه هذا الطائر لم يذبح، فقال له: "لِمَ لمْ تذبحه؟"، فقال: "قلت: حيث لا يراك أحد، فلم أجد مكاناً لا يراني الله عز وجل فيه"، فقال لهم: "لأجل هذا كنت أؤثره عليكم" )"

    همســـــــة :
    إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل
    خلوت ولكن قل علي رقيب
    ولا أن الله يغفل ساعة
    ولا أن ما تخفي عليه يغيب
    لهونا عن الأيام حتى تتابعت
    ذنوب على آثارهن ذنوب
    فيا ليت أن الله يغفر ما مضى
    ويأذن في توباتنا فنتوب


    اعتذر للإطالة ...فموضوعك ذو شجون...
    راقي كثيرا وراقت لي مدونتك الرائعة وتدويناتها المميزة...أسال الله ان ينفع بها وبكِ ويجعلها في ميزان حسناتك..


    وتقبلي مني هذه المصافحة الأولى لتدوينتك...ولن تكون الأخيرة بإذن الله فهي تستحق الزيارة وقطف ثمارا يانعة

    من حديقة غرس قلمك وفكرك الراقي ...


    دمت بسعادة في الدارين


    طفل النبع ،،،،كان هنا

    ردحذف
  2. نوره دمتي ودامت كتاباتك الراااااقيه

    ردحذف